يوميات عدوان نيسان 1996

الكاظمي يعلن يوم زيارة بابا الفاتيكان للعراق يوما وطنيا للتسامح

الكاظمي يعلن يوم زيارة بابا الفاتيكان للعراق يوما وطنيا للتسامح

06/03/2021 | 16:41

أعلن رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي اليوم السبت تسمية السادس من آذار/ مارس يومًا وطنيًا للتسامح والتعايش في العراق.

وجاء هذا الإعلان عقب الزيارة التي جمعت الحبر الأعظم (البابا فرنسيس) والمرجع الشيعي الأعلى السيد علي السيستاني اليوم السبت في مدينة النجف العراقية.

ونشر الكاظمي تغريدة عبر حسابه الرسمي "تويتر"، قال فيها: "إنه بمناسبة اللقاء التاريخي بين قطبي السلام والتسامح، سماحة المرجع الأعلى السيد علي السيستاني، وقداسة البابا فرنسيس، ولقاء الأديان في مدينة أور التاريخية، نعلن عن تسمية يوم السادس من آذار من كل عام، يوماً وطنيا للتسامح والتعايش في العراق".

بمناسبة اللقاء التأريخي بين قطبي السلام والتسامح، سماحة المرجع الأعلى السيد علي السيستاني، وقداسة البابا فرنسيس، ولقاء الأديان في مدينة أور التأريخية، نعلن عن تسمية يوم السادس من آذار/مارس من كل عام، يوماً وطنياً للتسامح والتعايش في العراق.

المصدر:السومرية نيوز
التغطية الإخبارية
إعلام العدو: اندلاع نيران داخل مستوطنة "معيان باروخ" نتيجة إطلاق صواريخ من لبنان
كتائب شهداء الأقصى - طولكرم: تفجير عبوة ناسفة في آلية عسكرية في مخيم نور شمس
إعلام العدو: إطلاق النار الذي نفذه حزب الله هذا الأسبوع على ميرون ألحق أضرارًا بالقاعدة
عبد اللهيان أمام مجلس الأمن: يجب أن يرغم مجلس الأمن الاحتلال على وقف العدوان وارتكاب الإبادة في قطاع غزّة
عبد اللهيان أمام مجلس الأمن: إذا انتهك النظام "الإسرائيلي" سيادتنا فلن نتردد في الرد بشكل ملائم ورادع
عبد اللهيان أمام مجلس الأمن: التزمنا طويلًا بضبط النفس لكن لم يكن لدينا خيار سوى الرد على العدوان بعد قصف قنصليتنا
عبد اللهيان أمام مجلس الأمن حول الرد على الاحتلال: كنّا على استعداد لإعطاء الأمم المتحدة فرصة لمنع تصعيد هذا النزاع لكن مجلس الأمن لم يستطع منع مثل هذه الهجمات
عبد اللهيان أمام مجلس الأمن: الهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق انتهاكٌ فاضح للقانون الدولي لكن مجلس الأمن لم يعتمد أيّ إجراءٍ ضد "إسرائيل"
الولايات المتحدة| عبد اللهيان أمام مجلس الأمن: الاحتلال يواصل قتل أهالي قطاع غزّة ويتعمّد تهجيرهم وتدمير مدنهم وأحيائهم
إعلام العدو: صافرات الإنذار تدوي في "معيان باروخ" و"بيت هيلل" في إصبع الجليل