عين على العدو
نتيجة للحرب: انخفاض السياحة في الكيان الصهيوني بنسبة 70%
نشر مكتب الإحصاء المركزي في الكيان الصهيوني اليوم (الاثنين) معطيات حديثة حول دخول الزوار إلى الكيان الصهيوني لعام 2024، كشفت عن مدى تأثر قطاع السياحة الصهيوني بالحرب القائمة بين المقاومين الفلسطينيين وقوات الاحتلال على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ 15 شهرًا.
وأظهرت البيانات المعروضة في هذا التقرير أن في العام الميلادي الماضي (2024) دخل نحو 974,000 زائر إلى "إسرائيل"، منهم نحو 961,000 سائح و13,000 "زائر يومي"، مقارنةً بالعام الماضي (2023) حيث دخل نحو 3,000,000 سائح و228,000 "زائر يومي".
ولفت التقرير إلى أن هذه البيانات تشمل عشرة أشهر فقط، فمنذ شهر تشرين الأول/أكتوبر 2023، تقريبًا توقفت السياحة في الكيان الصهيوني.
وفقًا للتقرير، تسببت حرب "السيوف الحديدية" (حرب الإبادة التي تشنها قوات الاحتلال الصهيوني على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة) بتراجع كبير في السياحة "الإسرائيلية" في عام 2024، حيث كان عدد الزوار منخفضًا بنسبة 70% مقارنة بالعام السابق. في عام 2024 تم تسجيل 974,400 زائر إلى "إسرائيل" (مقارنة بـ 3.2 مليون في 2023)، من بينهم 961,300 سائح و13,100 زائر يومي. (في 2024 لم يُسجل دخول ركاب في رحلات بحرية).
إقرأ المزيد في: عين على العدو
14/03/2025
تقدير "اسرائيلي": حماس تعزز قوتها
التغطية الإخبارية
لبنان| وزارة الأشغال: تأمين ممر حدودي مؤقت في العريضة بانتظار الحلول الدائمة
نتنياهو يجتمع الليلة مع وزراء ورؤساء أجهزة أمن لبحث قرارات بشأن صفقة التبادل
لبنان| مصلحة الليطاني أعلنت توصيات ترشيد استخدام المياه للمشتركين في مشروع ري صيدا جزين
الجهاد الاسلامي: المقاومة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام مجازر الاحتلال
لبنان| مياه الجنوب أعلنت إنجاز أعمال صيانة في بنت جبيل وميس الجبل
مقالات مرتبطة

حماس: صنعنا أجواء إيجابية في مسار المفاوضات والكرة في ملعب الاحتلال

14 يومًا على إغلاق المعابر.. الكارثة الإنسانية تتفاقم بغزة

على خلفية الشكوى ضدّ "إسرائيل".. الولايات المتحدة تطرد سفير جنوب إفريقيا

تقدير "اسرائيلي": حماس تعزز قوتها

التطبيع مع العدو: الكلمة الأخيرة للمقاومة

أزمة سياحة في الجليل بعد الحرب.. مواقع على وشك الإغلاق

نور الدين وطباجة: لإعفاء المؤسسات السياحية من كافة الرسوم والضرائب خلال 2024

استثمارات السياحة الصهيونية في جبل حرمون ذهبت سُدى

النائب أبو حمدان: لإخراج القطاعين الزراعي والسياحي من كل القيود التي تفرضها الاتفاقات مع الخارج
