لبنان
الخوري: قمنا بالجهد اللازم لصحة تمثيل الدولة اللبنانية أمام القضاء الفرنسي
تعليقًا على تمثيل لبنان أمام القضاء الفرنسي في قضية الحجز على أملاك عائدة لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة، أكد وزير العدل في حكومة تصريف الأعمال هنري خوري أننا "وقعنا العقود وهي لا تزال سارية المفعول وأنا متمسك بها ولن أتراجع عنها".
وفي مؤتمر صحافي عقده الخوري قبل ظهر اليوم الثلاثاء، شدد على أنّ "أي غياب للدولة اللبنانية من شأنه تحميلها المسؤولية، ونحن قمنا بالجهد اللازم لصحة تمثيل الدولة حفاظًا على حقوقها".
وحول عدم كفاية المعلومات عن المحامين الذين يمثلون لبنان، أشار الخوري إلى أن "هذا الأمر غير صحيح، ونحن أرسلنا المعلومات إلى رئاسة مجلس الوزراء، والمحامي إيمانويل داوود ليس يهوديًا بل هو كاثوليكي من أبّ جزائري وأم فرنسيّة، وسبق أن توكّل بدعوى ضد "إسرائيل" لصالح الناشط الفلسطيني صلاح حموري، ورفع سابقًا دعوى ضد المخابرات المركزية الأميركية حول قصف العراق"، مؤكدًا أننا على "استعداد لتقديم المعلومات حول السير الذاتية للمحامين إيمانويل داوود وباسكال بوفيه".
واعتبر الخوري أنّه "كان هناك تشويه متعمد للسير الذاتية لدى المحامين، والهدف تأخير متابعة الملفات المعروضة أمام المحاكم الفرنسية".
إقرأ المزيد في: لبنان
التغطية الإخبارية
لبنان| القرم: لضبط الشبكات القائمة حاليًا من دون تراخيص
لبنان: وزير الدفاع عرض مع المكاري الأوضاع العامة
لبنان| الإحصاء المركزي: ارتفاع أسعار الإستهلاك 0.9 % خلال شهر آب
لبنان: مودع يقتحم بنك "البحر المتوسط" فرع جب جنين بالبقاع الغربي
لبنان: "جبهة العمل الاسلامي" هنأت بحلول ذكرى المولد النبوي
مقالات مرتبطة

بيرم بحث ونقابات الأفران في آلية تسوية أوضاع المخالفين

جولة للجنة "كي لا ننسى صبرا وشاتيلا" الإيطالية على المعرض التوثيقي في حارة حريك

الساحلي: قرابة الـ 45 % ممن يقطنون في لبنان هم من الجنسية السورية

"الويمبي".. الشهيد علوان يهدي الرصاصات الأولى لحبيبته بيروت

حزب الله عرض مع وفد من جمعية "نور اليقين" الخيرية الأوضاع الاجتماعية في صيدا

مدقّق حسابات سلامة: لا أعرف... لا أعلم... لا أتذكّر

عبد اللهيان وهوكشتاين يصلان بيروت اليوم.. وسلامة "ينجو" من الملاحقة القانونية

القاضي شعيتو يرفع يده عن ملف سلامة بعد دعوى مخاصمة

زيارة لموفد قطر الى بيروت تسبق جولة لودريان.. وسلامة يواجه قدره بالتوقيف أو الفرار
الحاكم في عزلته بين وسط بيروت والصفرا: لا هاتف يرنّ ولا باب يُطرق
