عين على العدو
25/10/2022
التطبيع مع العدو تابع..المغرب يحتضن قمة "النقب 2"
في سياق التطبيع المخزي الذي تسعى اليه بعض الدول العربية، والتي كان آخرها المغرب (الدولة السادسة بعد مصر، الأردن، الإمارات، البحرين والسودان)، أكدت مصادر مغربية مطلعة لموقع "إسرائيل نيوز 24" العبري أمس الإثنين أن المغرب سيحتضن قمة النقب الثانية في مدينة الداخلة في الصحراء الغربية بحضور وزراء خارجية الولايات المتحدة والكيان الصهيوني ومصر والإمارات والأردن والبحرين والمغرب خلال شهر كانون الثاني/يناير 2023.
وقالت المصادر: "إنّ المغرب يستعد لاستقبال مجموعات العمل التي سيكون هدفها دفع مشاريع في مجالات "الأمن" الإقليمي، والأمن الغذائي والمائي، والطاقة، والصحة، والتعليم، والسياحة، تمهيدًا لقمة النقب 2""، مشيرة إلى أن "المغرب يسعى لإقناع السلطة الفلسطينية من أجل المشاركة في القمة".
وكان وزير الخارجية المغربية ناصر بوريطة، قد قال خلال قمة النقب (جنوب الأراضي الفلسطينية المحتلة) التي انعقدت في آذار/مارس المنصرم، لوزراء الخارجية المشاركين: "نأمل أن نلتقي في صحراء أخرى لكن بالروح نفسها"، في إشارة إلى رغبته في "احتضان الاجتماع بالصحراء المغربية".
إقرأ المزيد في: عين على العدو
06/02/2023
نتنياهو يخشى من "التحريض" على قتله
03/02/2023
ماذا في اجتماع نتنياهو وماكرون في الإليزيه؟
التغطية الإخبارية
لبنان: العاصفة تعطّل الحياة في صيدا وقرى الساحل جنوبًا
لبنان: تراجعٌ طفيف في أسعار المحروقات
الوزير حمية: أجواؤنا ستكون مفتوحة بالكامل لهبوط الطائرات والسفن المحملة بالمساعدات الانسانية على أنواعها إلى سوريا
الوزير حمية: ما يحصل في الشمال السوري هو كارثة انسانية على جميع المستويات ولا يصح ترك سوريا دون مساعدة بحجة قانون "قيصر"
الوزير حمية: حتى في ظل الأوضاع الاقتصادية فرق الاغاثة اللبنانية ستقف إلى جانب اخوتها السوريين في المناطق المنكوبة
مقالات مرتبطة

استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال في نابلس
نتنياهو يخشى من "التحريض" على قتله
وزير صهيوني يحرّض السفراء الأوروبيين على تجميد تمويل مؤسسات تعليم فلسطينية

عفو الإمام الخامنئي الشامل والمشروط محط اهتمام الصحف الإيرانية

عدوان عسكري صهيوني على أريحا.. استشهاد 5 مقاومين

منظمتان حقوقيتان تطالبان المغرب بعدم تسليم معارض سعودي للرياض

السلطات المغربية تهدّد حياة ناشط بتسليمه إلى "السعودية"

وزير الخارجية الصهيوني: "سنتحدّث أقل" عن الحرب في أوكرانيا

2022.. عام مقاومة التطبيع في المغرب العربي
