يوميات عدوان نيسان 1996

#لواء_الثورة

مهندس النصر.. قصة "الشايب" منذ البدايات حتى السفر الأخير
30/12/2021

مهندس النصر.. قصة "الشايب" منذ البدايات حتى السفر الأخير

- الاسم جمال آل ابراهيم أما اللقب فهو "ابو مهدي المهندس"
- منذ أيام النظام الديكتاتوري كان المهندس مجاهدًا ومقاومًا لأجل حرية الشعب العراقي
- عمل قائدًا ميدانيًا في الأهوار وشارك المقاتلين تنفيذ العمليات ضد النظام
- تدرج في المناصب العسكرية حتى أصبح رئيس أركان فوج "بدر"
- ساعد في تقوية "بدر" وتطويرها من "فوج" الى "منظمة"
- قاد منظمة "بدر" لفترة ثم خاض غمار العمل السياسي
- شكلت قيادته لـ"بدر" بداية رحلة ارتباطه بالحاج قاسم سليماني حتى بات مستودع أسرار الحاج
- خلال الاحتلال الأميركي للعراق كان يخرج على الإعلام بصفته خبيرًا عسكريًا
- فتح المهندس علاقات للمقاتلين ضد الاحتلال مع الحاج قاسم وأنشؤوا مجاميع عسكرية متفرقة
- أهم تشكيلين عسكريين ساهم المهندس في تنظيمهما: كتائب حزب الله وعصائب أهل الحق
- خلال فترة الاحتلال انتخب ابو مهدي عضوًا في مجلس النواب لكنه كان على لائحة الارهاب الاميركية
- عند ذهابه الى العراق كان يتخفى من المحتلين ويحضر الى البرلمان بين حين وآخر ليزعج الأميركيين
- قبيل الانسحاب الأميركي من العراق وصل الى أبو مهدي تهديد علني واضح بأنه في دائرة التصفية الاميركية
- منذ تلك المرحلة نظر الأميركيون الى المهندس على أنه الرقم الثاني في العراق بعد الحاج قاسم
- كانت له آثار مباركة في إقرار المجلس النيابي قوننة الحشد الشعبي
- منذ دخول الارهاب الداعشي الى العراق كان المهندس أكثر الحاضرين والفاعلين
- لم يترك المهندس حتى انتهاء العمليات العسكرية أية عملية دون أن يكون مشاركًا مباشرًا فيها
- لم يغب "الشايب" ابدًا عن الجبهة
- عمل شخصيًا على خطوط الدفاع بين سوريا والعراق
- كان قائدًا عسكريًا وشخصية قيادية استثنائية

 

 

أبو مهدي المهندس#لواء_الثورة

إقرأ المزيد في: #لواء_الثورة

التغطية الإخبارية



 

مقالات مرتبطة