أشارت حركة "حماس" إلى أنَّ حجم الدمار الكبير الناجم عن  التصعيد "الإسرائيلي" على غزَّة يؤكد التخطيط المسبق له من أجل تدمير البنية التحتية في ظل الحصار الخانق.

وأكَّدت "حماس" أنَّ تسابق الدول للتطبيع والاندماج مع العدو الصهيوني وعودة السلطة للعلاقات معه والصمت الدولي شجع الاحتلال على مواصلة الحصار والعدوان.

كما لفتت الحركة إلى أنَّ المقاومة لا تقبل استمرار الحصار والعدوان ولن تتخلى عن واجبها الوطني والقيمي في حماية مصالح الشعب وكسر معادلات الاحتلال الصهيوني.